منتديات تالين
مرحباااااا بالزائره الكريمة يالله حيها وشلونك طيبه
اقلطي تراا فيه فله وسوالف ولا فيه رجال يعني
خذي راحتك وافصخي العباية يابعدي ?

سجلي اللحين وجيبي قهوتك معك تراا عندنا حلويات وشي يعجبك
اضغطي على تسجيل
وراح نكون فرحانين بتسجيلك معنا ?
منتديات تالين
مرحباااااا بالزائره الكريمة يالله حيها وشلونك طيبه
اقلطي تراا فيه فله وسوالف ولا فيه رجال يعني
خذي راحتك وافصخي العباية يابعدي ?

سجلي اللحين وجيبي قهوتك معك تراا عندنا حلويات وشي يعجبك
اضغطي على تسجيل
وراح نكون فرحانين بتسجيلك معنا ?
منتديات تالين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المنتدى بحاجة لمشرفات من تجد في نفسها القدرة فلتقدم طلب للأدارة التسجيل للنساء فقط نرجو عدم الاحراج §‰£…
 الأعضاء و الزوار الذين لديهم مشاكل الدخول يمكنكم المشاركة من هنا

يمنع نشر روابط منتديآت أو تبآدل الإيميلات ومن تفعل ذلك سوف تعرض عضويتهآ للإيقآف دون سآبق إنذآر

جميع مآ يكتب في آلمنتدى يعبر عن رأي كآتبة وليس بآلضرورة يعبر عن رأي الإدآرة ونرجو آلإلتزآم بآلقوآنين


 

 مميز...**اللــــــــه**

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أمانى الحب
مشرفه سابقه
مشرفه سابقه



رقم العضويه : 43
عدد مشآرڪآتي : 306
نقـاآطيـ : 52840
تاريخ التسجيل : 21/08/2010
مَزِآجِـڪْ : مميز...**اللــــــــه** 1346551291729
ذِڪْرِڪْ : مميز...**اللــــــــه** 1346550549946
MMS : مميز...**اللــــــــه** 1346553152244

مميز...**اللــــــــه** Empty
مُساهمةموضوع: مميز...**اللــــــــه**   مميز...**اللــــــــه** Emptyالثلاثاء أبريل 24, 2012 8:15 pm




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]











الله

لايدع القرآن شائبة من ريب فى مسألة وحدانية الله ، فجاء فى (سورة الإخلاص )
" قل هو الله أحد ، الله الصمد " ولا فى تنزيهه عن الشرك والتعدد: " لم
يلد ولم يولد ، ولم يكن له كفوا أحد ". وفى ذلك نقض لعقائد الشرك ، وتصحيح
لعقائد أهل الكتاب أيضا ؛ فقد صار أتباع المسيح عليه السلام إلى القول
بألوهيته . وأنه ابن الله . وأن الإله الواحد، جوهرواحد، له ثلاثة أقانيم
هى الله الأب ، والله الإبن - وهو المسيح – والروح القدس .وشبَّهوا ذلك
السر بالشمس ، وكيف أنها حقيقة واحدة ، تقع على الحواس قُرصا ، ونورا،
وحرارة .. ولم يرد على لسان المسيح فى أقواله الواردة فى بشارات حواريه (
الأناجيل ) إشارة إلى شئ من ذلك . بل كان يدعو نفسه على الدوام " بإبن
الإنسان " . لابد من رد الناس إلى بساطة الإعتقاد ، ولابد من نفى اللبس
وشوائب الريب عن جوهر العقيدة ، وهو التوحيد مُطلق التوحيد .إذن تعين أن
يأتى الدين الجديد بحسم هذا الإختلاف الوبيل : " قل هو الله أحد ، الله
الصمد ، لم يلد ولم يولد ، ولم يكن له كفوا أحد "... لم يلد ولم يولد ،
فأقرب إلى العقل أن من يلد أحرى بأن يولد... وما كان سبحانه فردا فى جنس
وواحد فى سُلالة من نوعه . حاشا ! بل جل عن النُظراء والأكفاء ، فمن ذا
الكفء لله ؟ .

وكان لابد للدين أن ييُثبِّت قلوب الناس بالطمأنينة إلى عناية الله بالخلق
وإلى قُدرته ، وإلى سُلطانه المُطلق على الكون كله ، فقرر القرآن فى عزم
وحسم أن الله " خالق كل شئ " . " وكان الله على كل شئ قديرا " فهو الخالق ،
وهو المُدَبِّر القادر ، ولم يخلق الكون ثم نفض منه يده " ألا أنه بكل شئ
مُحيط " ... ولايدع القرآن فى ذلك شكا ، فهو يُقرِّر ويٌكرِّر فى أكثر من
موضوع تلك الحقيقة الجوهرية ، التى تقرر سُلطان الله على الخلق ، وتدعوهم
للطمأنينة ، والحرص على رضوانه ، فجاء فى سورة الحديد : " هو الأول والآخر .
والظاهر والباطن ، وهو بكل شئ عليم " .. وجاء فى سور ة الأعراف : " وسع
ربنا كل شئ علما " وأيضا " ألا له الخلق والأمر " .. وجاء فى سورة يونس : "
ولايعْزب عنه مثقال ذرة " .. وجاء فى سورة يس : " وهو بكل خلق عليم " ..
وجاء فى سورة فاطرأنه سبحانه : " عليم بذات الصدور " .. وجاء فى سورة
المؤمنون : "ما كنا عن الخلق غافلين " .. وجاء فى سورة غافر : " يعلم خائنة
الأعين وما تخفى الصدور " .

وهكذا بدت العقيدة الإلهية فى الإسلام ناصعة الصفاء فى تجرُّدها من الشرك
وشبهاته ، ومن النقص وشوائبه على نحو حاسم كانت البشرية قد باتت فى حاجة
ماسة إليه بعد الذى انتاب المؤمنين بالأديان من إختلاف وبلبلة . أما
والمسألة مسألة إيمان ، فمن آمن بعقيدة تنزه الله عن كل مُشابهة بالخلق ،
وعن كل تعدد تجسم أو استدق ، أقرب إلى

طمأنينة العقل والنفس ممن يُروِّضها على الإيمان بإله واحد ، ولكنه يحتال
على تصوُّر وحدانيته رغم أقانيمه المتعددة ، ويحار فى وجه حاجته سبحانه إلى
تعدد الأقانيم ، وقد كانت العبادة غنية عن تلك الحيرة بتمام التوحيد ،
فيُغلق الباب دون كل تساؤل وكل إبهام ... أما صفاته عز وجل فلا يُدْركها
الحصر ، وإنما يتجلى للناس منها ما يعنيهم وعلى قدر إدراكهم . وأول ما يجبه
الناس أمر المحيا والممات ، فالله هو : الحى الذى لا يموت - الفرقان - وهو
الذى يحيى ويميت - المؤمنون - كل شئ هالك إلا وجهه - القصص .. وتتواكب
آلاء الله على عباده ، فهو الرازق الوهاب خالق ما فى الأرحام . العليم
الحكيم البصير المنتقم ذو الجلال .... .

إن كل سورة يفتتحها القرآن باسم الله " الرحمن الرحيم " .. لايكتفى من
هاتين الصفتين دون الأخرى ... ويقول فى سورة فصلت : " وما ربك بظلام للعبيد
" ولا يجرى ذكر العذاب إلا ويطمئن الناس إلى العدل وإلى الاعذار فهو إذ
يقول فى سورة البروج : " إن بطش ربك لشديد " يردفها بقوله : " وهو الغفور
الودود " ... وجاء فى سورة الإسراء : "وما كنا مُعذبين حتى نبعث رسولا " ..
وإن كان أقوام يؤمنون أن الله سبحانه وتعالى ينتقم من الأحفاد لآثام
أجدادهم الغابرين ، فالقرآن الكريم نفى هذا الجور المُسْتعصى على الفهم
فيقول فى سورة فاطر : " ولا تزر وازرة وزر أخرى " ويقول الحق فى سورة
البقرة : "تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم . ولا تسألون عما
كانوا يعملون " .

وهو توضيح أو تصحيح كان لامحيص عنه ، وإلا وجد العقل البشرى فى سنن الله
ثلمات تزعجه وتصده عن الإيمان والتسليم . وكأنما بقيت بعد تلك الصفات وقفة
قد يقفها عقل البشر الذين درجوا ألوف السنين على التجسيم وهو تصوير كل شئ
فى صورة الجسم الذى له موضع محدد أو معين ، ويأتى القرآن الكريم بالجواب ،
حاسما قاطعا لكل شك : " ولله المشرق والمغرب . فأينما تولوا فثم وجه الله "
البقرة "

" لاتدركه الأبصار وهو يُدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير " الأنعام " : " "
وإذا سألك عبادى عنى فإنى قريب ، أجيب دعوة الداع إذا دعان ، فليستجيبوا لى
وليؤمنوا بى لعلهم يرشدون " البقرة " .. " ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما
توسوس به نقسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد " سورة ق " ويحار البشر ،
فيقضى بذلك على تلك الحيرة بذلك القول الفصل : " ليس كمثله شئ " الشورى "
عقيدة واحدة بسيطة ، يقطع الإيمان بها الطريق على كل حيرة وخوف ، ويبعث
الطمأنينة فى كل نفس .

وباب هذه العقيدة مفتوح لكل إنسان ، لا يصد عنها أحد بسبب جنسه أو لون ... "
قل ياأيها الناس إنى رسول الله إليكم جميعا الذى له ملك السموات والأرض "
الأعراف " ..." ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا
وقبائل لتعارفو إن أكرمكم عند الله أتقاكم . إن الله عليم خبير " الحجرات "
.

وهكذا يجد كل إنسان له مكانا فى ظل العقيدة الإلهية . على أساس من المساواة
العادلة ، التى لا تفاضل معها إلا التقوى ، تقوى الله رب العالمين .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محبة الله ورسوله
مراقبة منتدى الطهي والمأكولات
مراقبة منتدى الطهي والمأكولات
محبة الله ورسوله


عدد مشآرڪآتي : 1553
نقـاآطيـ : 48117
تاريخ التسجيل : 04/04/2012
مَزِآجِـڪْ : مميز...**اللــــــــه** 1346551291729
ذِڪْرِڪْ : مميز...**اللــــــــه** 134655054938
MMS : مميز...**اللــــــــه** 1346553152806

مميز...**اللــــــــه** Empty
مُساهمةموضوع: رد: مميز...**اللــــــــه**   مميز...**اللــــــــه** Emptyالأربعاء أبريل 25, 2012 5:15 am

لا اله الا الله

بارك الله فيكي عزيزتي
موضوع رائع جدا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شموخي في سجودي
نائبة المديره
نائبة المديره
شموخي في سجودي


رقم العضويه : 325
عدد مشآرڪآتي : 11672
نقـاآطيـ : 64448
تاريخ التسجيل : 13/04/2011
مَزِآجِـڪْ : مميز...**اللــــــــه** 1346551291534
ذِڪْرِڪْ : مميز...**اللــــــــه** 1346550548494
MMS : مميز...**اللــــــــه** 1346553152893
الاوسمه : مميز...**اللــــــــه**
مميز...**اللــــــــه** Get-5-2011-almlf_com_b2lrt0is
مميز...**اللــــــــه** 1315769222241
مميز...**اللــــــــه** 081229104805djq6
مميز...**اللــــــــه** F7f58210

مميز...**اللــــــــه** Empty
مُساهمةموضوع: رد: مميز...**اللــــــــه**   مميز...**اللــــــــه** Emptyالخميس أبريل 26, 2012 1:17 pm

ماشاء الله تبارك الرحمن موضوع جدا رائع لا تحرمينا من فيض عطائك ننتظرة بلهفة وشوق دمتي مبدعه في سماء تالين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مميز...**اللــــــــه**
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مميز**((----""--الصلاه----""--))**
» مميز~~~_~~«{النهاااااااااايه}»~~~_~~~
» مميز××هل أنت من الوارثين ؟؟!!!××
» مميز..××..كيف تتعامل مع الله..××..
» مميز,,××,,مع سوريا حتى النصر,,××,,

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تالين  :: آلمنتديآت آلعآمة :: دُروبٌ آلـــهُــدى-
انتقل الى: