موضوع: أسعدت القلوب وأفسدت البيوت.. موضوع للنقاش..اتمنى تفاعلكم.. السبت مايو 14, 2011 1:55 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يسعد مسائكن/صباحكن حبيباتي اعتذر للجميع واتمنى ان محد يزعل او يشيل بخاطره علي لاني فتحت موضوع لنقاش مثل هالموضوع لكن هالموضوع آشعل نار الحزن في داخلي على فتيات هذه الأمة وعلى حال هذا المجتمع فأردت ان تشاركوني هذا النقاش فبتعاونكم ونقاشاتكم الهادفه نصل إلى هدف راقي لا أطيل عليكم أترككم مع موضوع النقاش...
فأقبلوها مني بكل حب:
في هذه آلفتره وآلآيآم آنتشر آلتفآخر بآلآندية آلريآضية وقد يصل لدرجة المشاجره والشحنآء والبغض فيمابين المشجعين للأندية فنرى التشتت الأسري و الشحنآء فيما بينهم= وآنآ آرى آن هذه القضية لاتستاهل التعصب لها وزرع الشحنآء فيما بينهم.. لمآ آرى التعصب الشديد في هذا المجتمع للأندية يجول في خاطري ان ليش التعصب على أشيآء واسمحولي أقولها (أشياء تافهه بمعنى الكلمة) وش راح تستفيدون من هذا التعصب للأندية؟؟ راح تخسرون اعز الناس لكم_ راح تخسرون وقت يضيع هبآء في متابعتها..راح تخسرون أشيآء كثيره.. وش تستفيدون تشاهدون نآس يركضون ورآء شي جآمد وكلن يتمنى يملكها الي هي الكوره.. أذاشفت هالمشهد يجي في بالي تشبية وتصوير لهذه الحالية: آن اللاعبين يركضون وراء الكوره وكل واحد يسعى ليملكها في هذه الدنيآ_ لكن من منا من ركض وتسابق في الخيرات لكي يملك جنان الخلد ويذكرني مشهد المباراه لأمور عظيمة أستشعرها ان يجب ان نركض و نسعى في الخيرات لكي نملك آغلى الجنان.. ويضيق الصدر و يحز بالخاطر إذا كان البنات يتعصبون للأندية واكيد لها أضرار آولها ان البنت تفقد أنوثتها.. والشي الآخر ايضا ان في بعض اللاعبين هدانا الله وإياهم لبسهم قصير فلو سقط احدهم لخرج من العوره و هذا محرم مشاهدته لان عوره الرجل من السرة إلى الركبه فهنا يخرج من العوره فلهذا حرم.. بسبب التعصب للأندية فقدوا الكثير أحبابهم؟
اإلى متى بيستمر هذا التعصب؟ إلى متى بيظل مجتمعنا مجتمع التعصب والخصام والمشاجره؟ إلى متى... إلى متى... شآركوني هذه القضية ولنجعلها محور نقاش هادف و بنآء ورجآءآ من الجميع الإلتزام بالأدب في الحديث وعدم الخوض في أشيآء مالها داعي والي راح تتعدى الحدود راح تحذف مشاركتها الرجآء بحدود الأدب وعدم تجاوز محور الحديث... إن أعجبكم شآركوني النقآش..
موضوع: رد: أسعدت القلوب وأفسدت البيوت.. موضوع للنقاش..اتمنى تفاعلكم.. الأحد مايو 15, 2011 12:44 am
دلع و«صراخ» وتنافس على «موضة الشعارات»
«التعصب الرياضي عند الفتيات».. جميعهن فائزات!
التشجيع بدون تعصب مطلب لجميع الفتيات
تحقـيـق ـ سحـــر الشــريدي تعد كرة القدم من أنواع الرياضة التي يمارسها غالبية الشباب، والذين لهم العلم والدراية بها، وبأحكامهما، ومعرفة قوانينها التامة، وبطرائقها، وأساليبها، وأساليب التشجيع لها كذلك. وكما هو معروف أن الشباب والرجال، بصفة عامة تتصف فيهم ملامح التشجيع لهذه الأندية، ويمارسونها بشكل يجتاح الشارع، لكن الصورة قد تختلف إلى حد معين مع الفتيات. ففي المجتمع الذي نعيش فيه، ومع العادات والتقاليد والحياء الذي يطغى على الفتاة والأنوثة التي تتميز بها، قد تكون مشجعة لهذه الفرق الكروية سواء داخلية أو عالمية، وقد يكون بعضهن فقط مشاهدات، وقد يصل بهن التشجيع إلى حدود لا معقولة من الحماس، وقد يتصفن "بالتعصب" والتعصب الشديد الذي يفقدهن أعصابهن. تقليعات ترى سمية فهد الخريجي: إن هذه الفئة منشرة كثيرا بين الفتيات وتعصبهن لفريق دون الآخر، وذكرت انه حدث هناك خلاف بين صديقة وأخرى جراء ذلك ووصلت بهما إلى مستويات كبيرة من المشاكل والسب والشتم؛ لأجل ذلك الفريق، وهناك كثير من الفتيات عند فوز فريق تنتمي أو تشجعه فأنها تكتسي بلون ذلك الفريق بربطات الشعر والحقائب واعتبرتها "تقليعات"، مشيرة الى انها لا تمنع الفتيات من التشجيع لكن بصورة عادية تحفظ أنوثتها.
متعصبة جداً! وقالت مريم فهد بالمرحلة الثانوية وهي إحدى الفتيات المتعصبات بشكل جنوني، إن الفريق الذي أشجعه هو كل شي بالنسبة لي، ولا يجرؤ من كان أن يتحدث عنه أمامي بأي شي، لأنهن يعرفن ما قد يحدث لهن من جراء تلك الكلمات التي يقلنها، كما ذكرت إني امتنع عن أشياء كثيرة ومناسبات عائلية هامة من اجل فريقي الذي اشعر باني جزء منه، وتضيف: إني ملمة بقوانين كرة القدم كاملة ولا احد يضاهيني في ذلك، وتمنت أمنية أن يكون للفتيات مكان بمدرجات ملاعب كرة القدم لنتابع مجريات وأحداث المباريات ونتفاعل معها بصورة قريبة.
مشجعات حققن حلمهن بالدخول الى الملعب بواسطة «الفوتوشوب»
اعتبرها نزوة وبينت خلود العثيم: أن من يلجأن إلى مثل هذه الأمور هن فتيات بعمر معين، وقد تصل بهن إلى مراحل عمرية أخرى، وقالت: إن المجتمع قد لا يتقبل مثل هذه التعصب الشديد، الذي يحدث من هؤلاء الفتيات، على العكس من ذلك قد يكون لبعض منهن تقبل، ويعددنه نزوة كما يقال وتنتهي منه. مشيرة الى أن هناك فتيات ينتمين إلى أندية أجنبية عالمية كذلك، ويجتمعن بمنزل إحدى صديقاتهن، كما أن بعض طالبات الجامعة يرتدي "التي شيرت" الذي يحمل شعار الفريق حين فوزه، وذكرت أن سبب ذلك هو عدم وجود شيء يشغل الفتيات، وعدم توافر أماكن لتفريغ طاقاتهن بطرائق ايجابية، فيلجأن إلى مثل هذه التصرفات واعتبرته "لفت الانتباه".
ضدالتعصب وقالت بدور سلطان أنها مع الفتاة التي تشجع فريقا تحبه وهذا من حقها، لكنها ضد من يتعصبون بشكل مبالغ فيه، مؤكدة على أن التعصب ليس لعمر معين أو فئة معينة، فهناك فئات كثيرة متعصبون بين الصغار والكبار، ورجحت سبب ذلك الى المجتمع الذي يتعايشون فيه، وتضيف: ان تشجيع الفتاة للكرة ليس تقليدا أعمى، فهناك كثير من الفتيات ملمات إلماما كاملا بأمور الكرة، وبتفاصيلها، وقد يكن أكثر من الشباب، كما ان كرة القدم لدينا لها شعبيتها الكبيرة أكثر من أي رياضة آخري.
ارتداء الشعارات موضة منتشرة بين الفتيات
شى طبيعى واعتبرت ناديه سليمان بالمرحلة الجامعية: إن مثل هذا التصرف شيء طبيعي وقد يكون موجودا بين كل الفتيات، وخصوصاً اللاتي يتابعن كرة القدم الداخلية، فكل من حولي أشاهدهن بتلك الطريقة ولا نسمية "تعصبا" بل انتماء قويا لهذا الفريق. وبررت خلود الباز: أن المجتمع الذي أتعايش به وبداخله أجبرني أن أكون بنفس طريقته وهو السبب الأول في ذلك؛ لأن من حولي من إخوتي جعلوني أتعايش معهم وأصبح متعصبة لفريق معين. وتحدثت سهام إحدى الفتيات "المتعصبات" أن فريقها يستحق ويتطلب مني أن اعمل له شيئا، وخاصة في حالة فوزه، فكثير من الحفلات أقمتها بمناسبة فوزه وهذا اقل ما اقدمه له، وبالتأكيد كل ما لعب سأقيم حفلة بذاك؛ لأنه هو الأجدر بذلك الفوز، وهو الذي يستحقه، لانه فريق كبير وعريق وله سمعته، ولا مثيل له بلاعبيه، وذكرت بان تشجعها للأندية الأجنبية ليس نقصا بأنديتنا فاستمتاعها بها يكون اقوى والحماس يكون اشد لأنهم يلعبون باحترافية وحماس.
التعصب مرفوض كما أبدى سليمان بن فهد وجهة نظره بأن الفتاة لها طبيعتها الخاصة بهدوئها وسلوكها الأنثوي، والصراخ والتشجيع سواء بلبس ألوان هذه النادي الذي تنتمي له مرفوض جدا، ولا احد يتقبله ولا يرضاه مهما كان حبه للنادي، بالرغم ان هذا التصرف وللأسف الشديد منتشر بشكل كبير في كثير من الأماكن.
فتاة تحمل شعار ناديها المفضل
لا نتابع المبارة مع خصوم ورفضت لمياء تشجيع الفتيات تلك الأندية، ورأت أنها لا تتناسب مع طبيعة الفتاة، مشيرة إلى أن احدى أخواتها مشجعة ومتعصبة من هذا النوع، وقد تحرم نفسها من أشياء كثيرة والخروج من المنزل بسبب تلك المباراة، وقد يصل بها الأمر إلى البكاء في حالة هزيمة فريقها، كما أنها لا تتابع المباراة مع خصم لها، أو مشجع من فريق آخر، لردة الفعل القوية التي قد تبدر منها، وذكرت أن المجتمع لا يتقبل مثل هذا السلوك والعادات، والتقاليد ترفض ذلك، ورأت ان لعب الكرة وتشجيعها حصري فقط على الذكور. منيرة خالد لها وجهة نظر اخرى، وهي ان المجتمع الذي نشأت به هو احد واهم الأسباب في انتمائها لأحد الأندية، كما قالت التعصب يعتبر شيئا سلبيا، وغير متقبل، وقد يخسر كثيرون أشخاصا مقربين لهم بسبب مشادة على هذه الأمور. وذكرت احدى الفتيات التي أطلقت على نفسها "محرومة الكرة" بأنها من المشجعات بشكل كبير للكرة، وقالت إن والدي يرفض مثل هذا المبدأ، ولا يعلم أنني انتمي لفريق معين، أو أتابعه، لأنها بنظرته شيء لا يليق بالفتاة لكن عندما كشف حقيقتي، واني مشجعة من الدرجة الأولى بصراخي وانفعالاتي بإحدى المباريات التي لعب بها فريقي، أصبح في وقت المباراة يرغمني على الخروج معه لأي مكان كي انسى، لكن كنت أوكل المهمة لإحدى صديقاتي لتسجيل المباراة، ومن ثم متابعتها في وقت آخر بغير وقتها بسبب رفض والدي لذلك السلوك الذي يعتقد بأنه خاطئ. كما ذكرت الجوهرة طالبة جامعية قائلة: منذ صغري كنت متعصبة جدا جدا لفريقي، وبعد ذلك أصبح الأمر استمتاعا بالنسبة إلي بالمشاهدة لكن عشقي لهذا الفريق مازال، مشيرة إلى انها تتوتر عند مشاهدتها تلك المباراة، وأضافت: لكن الأغلبية استمتع بها وافرح بفوزه، وأتضايق بخسارته لكن مشاعر الحزن سرعان ما تنتهي كما ذكرت، إني لا انحاز إلى أي فريق آخر أجنبي فحبي لفريقي فقط، واستطردت قائلة: بما اني أشجع فريقا وليس لاعبا بعينه فانا لست على خطأ. وقالت الرياضة ليست محرمة كي نبتعد عنها.
مظهر غير لائق د. سلوى الراشد - أستاذ مشارك - بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة أوضحت ان التشجيع يختلف عن التعصب المنتشر بشكل كبير بين الفتيات. وعدت التعصب مظهرا غير لائق؛ لأنه ينتج عنه مضاربات عنيفة بين الفتيات، وتراها سلوكيات لا تليق بفتاة جامعية؛ لأنها مجرد نوع من أنواع الرياضة، وفوز وخسارة ولا يحتم على الفتاة التقيد بها، ودعت الفتيات إلى ان يكون اهتمامهن بأمور تنفعهن بحياتهن، كما طالبت المسؤولين والمجتمع بالاهتمام بالرياضة، وممارستها من قبل الفتيات، سواء داخل المدارس أو خارجها بأندية مستقلة، بجميع أنواع الرياضة لهن تحت ضوابط معينة واستغلال النشاط الذي داخلهن؛ لأن مثل هذه الاندية ستنفس عن الفتاة، وتشغل وقت فراغها، وتبعدها عن سلوك التشجيع الذي يقود إلى التعصب، كذلك تحمي المجتمع من الفساد، وتشغل وقتها بما ينفها، كذلك يعود بالنفع على صحتها. ""منقووول"" أحببت ان أشارك في هذا الموضوع المميز بهذه المقاله وأشكر الاخت روح الامل على الطرح الراقي والتميز من إبداع إلى إبداع يالغلا الله لا يحرمك الأجر
حبيباتي والله ان بداخلي كلام كثير كثير بس ماحبيت اطول عشان الكل يقراها ويتفاعل الكل والله اني احترق بداخلي كرهت بعض المجتمعات بسبب هالتعصب والله ان التعصب مالة اي داعي والله انة يسبب الضغط والسكر وتخسرون نااس غالين عليكم ويصير في بعض الاحيان قطاعة بسبب هالشي تصدقون والله كرهت شي اسمة نادي او كورة صاار هذا حديث الناس وهمهم في الكورة والله ان الكووورة مالها دااعي وماتحتاج لها الاهتمام كلة
موضوع: رد: أسعدت القلوب وأفسدت البيوت.. موضوع للنقاش..اتمنى تفاعلكم.. الأربعاء مايو 18, 2011 2:12 am
لابس في هالزمن انتشر التعصب بشكل فضيع خصوصا البنات صاااروا يهتمون بالكورة اكثر من انفسهم اللي يحز بالخاطر ان البت بكامل انوثتها تصييير تشجع بتعصب واكيييد راااح تفقد انوثتها لانها 24 ساااعه متابعة لها الكووورة حتى اعرف صديقااات تفرقو بسبب كوووورة استغفر الله اصلا متابعه الكووورة مالها دااعي بس ضياااع للوقت انا من وجهة نظري الشخصية احس الكوورة شي تاافه وش استفيد من متابعه وتشجييع مابتفيد الا ضياع الوقت الله المستعااان آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ثم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه على بنات المسلمين
موضوع: رد: أسعدت القلوب وأفسدت البيوت.. موضوع للنقاش..اتمنى تفاعلكم.. الجمعة مايو 20, 2011 5:27 pm
والله انا ماقلت يعني بندلي نشجعوبس طبعا الصلوات في وقتها والمحافظه على الاذكار وانا عن نفسي اشجع نستمتع بالاهداف اذا كانت مبارات قويه والقوي الله طيب البنات اللي بعضهم يسمعون الاغاني ويناظرون الافلام بشتى انواعهاوالاعجاب الخ... اناظر كوره ولا اناظر اللي ذكرته والكوره اناظرها بس مو اشجع النادي حقي ومثلا معجبه بهذا اللاعب او احبه لا والله وحتى وحده اعرفهاانا واياها زي الاخوان وتشجع نفس النادي اللي اشجعه مو مثل بعض البنات اللي ينتظرون الافلام ولا انتشر شيء جديد بعد اللي هو الايباد والايفون والجالكسي والابتو ب والايميل كل هذي بعد ماتفيد صح ولا لا الحمدلله اني مطيعه لوالدي وانا ظر كوره وانا ويا اللي اعرفها وشكرا هلاليه موووووووووووووووووووووووووووت وافتخر
موضوع: رد: أسعدت القلوب وأفسدت البيوت.. موضوع للنقاش..اتمنى تفاعلكم.. السبت مايو 21, 2011 2:20 am
انا بالنسبة لي احس مافية فاايدة بس ضياع للوقت
وبدل ماتشوفي كورة استغلي الوقت بشي يفيدك دنيا واخرة بس ضياع للوقت تشبيه دايم اقولة لصديقاتي وكل اللي اشوفة وقد قلتة الناس والاعبين يركضون ورى شي جاامد بغرض هدف وشي زائل لكن من منا سعى وركض لهدف راقي الا وهو الجنة يجب ان نركض بالطاعات حتى نحظى بالهدف السامي
موضوع: رد: أسعدت القلوب وأفسدت البيوت.. موضوع للنقاش..اتمنى تفاعلكم.. الأحد مايو 22, 2011 5:53 am
اقتباس :
والله انا ماقلت يعني بندلي نشجعوبس طبعا الصلوات في وقتها والمحافظه على الاذكار وانا عن نفسي اشجع نستمتع بالاهداف اذا كانت مبارات قويه والقوي الله طيب البنات اللي بعضهم يسمعون الاغاني ويناظرون الافلام بشتى انواعهاوالاعجاب الخ... اناظر كوره ولا اناظر اللي ذكرته والكوره اناظرها بس مو اشجع النادي حقي ومثلا معجبه بهذا اللاعب او احبه لا والله وحتى وحده اعرفهاانا واياها زي الاخوان وتشجع نفس النادي اللي اشجعه مو مثل بعض البنات اللي ينتظرون الافلام ولا انتشر شيء جديد بعد اللي هو الايباد والايفون والجالكسي والابتو ب والايميل كل هذي بعد ماتفيد صح ولا لا الحمدلله اني مطيعه لوالدي وانا ظر كوره وانا ويا اللي اعرفها وشكرا هلاليه موووووووووووووووووووووووووووت وافتخر